الجمعة، 22 نوفمبر 2019

ناس زبالة



كل يوم أكتشف زبالة الناس
نزلت أدور على شغل في محلات معينة كنت في السابق سألت فيها عن عمل ولم يكن هناك أماكن شاغرة.
وكان من الملاحظ سوء حالة الصناعية فيهذه الأماكن مما يوحي أني سوف أثبت وجودي بها ،
وللعلم أيضاً من وجهة نظري أصحاب المحلات دي منفوخين هوا  والله أعلم .
مرت سنوات وعوُدت القارة وسألت نفس المحلات عن شغل ولم أجد مكان بها مرة أخرى،
 وهم نفسهم الناس الزبالة هي من تتولى مسئولية المحلات هذه  وإدارتها من سوء الى أسوء، أنا أتكلم عن حرفة  يدوية تحتاج مهارة وخبرة .


90 % من محلات التي زرتها فاشلة سبحان الرزاق الله ما أعتراض على حكمتك.
 هذه المرة روحت محلات أول مرة أسأل بها عن شغل ولكن هم نفس البشر مافيش خبرة ونفسية زبالة وشغلهم سيئ .
لا جديد شوية عيال الواحد يشخهم

وأصحاب عمل بخلاء وألاطة على الفاضي...الدنيا تتسع للجميع جرب الغير لعله أفضل منك.
هذه الحياة أكتشاف وتجارب مش ناس زبالة.
اليوم  نزلت مرة أُخرى أبحث عن شغل بس من  جامعة الدول الى شارع سوريا  بالمهندسين  ونفس  الأحداث  ونفس الزبالة بدون تغير بس اللي جد إنه عدد ساعات العمل 12 ساعة .
ينطبق هذا على جميع الحرف في مصر...سوء أدب وقلة أخلاق الآ من  قلة تتقي الله .
الوضع سيئ جداً



أنا لا أعيب أحد ولكني أحب مهنتي ودائماً أطورها.
نحن في مصر نجري وراء المظاهر لا المحتوى

السبت، 2 نوفمبر 2019

تجارة الرقيق الأبيض عندنا في مصر


نتيجة بحث الصور عن صورة بنات ليل

لا أعرف ابتدي من أين ..؟
أولا سوف أتكلم باللغة العامية ..
..
    تدور مآستنا عن 4 بنات بائعات هوا بالطلب ..بطل حكايتنا هو القواد ( المعرص) هو سواق تاكسي


هو من تتفق معه على البنات والسعر وهو من يتولى توصيلهم الى المكان المحدد
كان له هذا الحديث : البنات متزوجة وأواجهم على علم بعملهم وينتظرون عودتهم لأخذ الفلوس ، حيث أنهم مدمنين مخدرات.
معلومة رفيعة البنات عمرهم يتراوح بين 22 و25 سنة منهم مازالت على ذمة زوج وأخريات مطلقة وتعول طفل أو طفلين مع هروب الزوج من عش الزوجية
البنات أيضا مدمنة .للأسف رآيت بعيني أدمانهم
خسارة كان ممكن يكونوا أفضل من كده لولا قسوة الرجال وظلم الدولة .


نرجع لبطل القصة وهو أسمه سيد ، أطلقت عليه سيد xوسعر الضحية 2000 ( الفين) جنية مصري
سيد اكس 1000 جنية والبنت 1000  ، والبنات لا ادري عندها علم ام لا
اكس يدير شبكة كبيرة من البنات المحتاجة وعلى حسب علمي هو من مرسى  مطروح ..ولكن التاكسي من القاهرة وعنده بنت هي الليدر عشان فلوس البنات معاها.ومازالت الشبكة تعمل حتى الان

مآساة أخري لبنت في الجامعة أسمها أو دلعها (ب) مخطوبة  وتصرف على أخوها كان وقتها ثانوية عامة
مقيمين عند اقاربهم وهي تعمل في مكان بدون ذكره فين . وتخرج بالطلب مع احدى صديقاتها  يطلق عليهم ركلام.
بطل هذه القصة بواب العمارة(حماد) بياخد 100 جنية من كل بنت طالعة العمارة ..معظمهم البوابين كده شخشخ عشان تعدي

disqus

اعلن هنا

Professionally web design

Translate